توفي الرجل المتهم بمحاولة اغتيال العقيد عاصمي غويتا ، رئيس الفترة الانتقالية ، محاولة الاغتيال التي حدثت في المسجد الكبير في باماكو يوم الثلاثاء بعد صلاة عيد الأضحى ، تدهورت صحة المتهم أثناء تواجده في حجز الشرطة يوم الأحد 25 يوليو ، حسبما أعلنت الحكومة المالية في التقرير الذي صدر بالأمس الأحد .

بدأ كل شيء في منتصف نهار الأحد. مصدر أمني مالي يعلن للصحافيين تدهور صحة المعتدي على الرئيس الانتقالي ، تم نقله للمستشفى بعد الظهر .

أعلن الرئيس التونسي، قيس سعيد، تجميد عمل البرلمان، ورفع الحصانة عن أعضائه، وإعفاء رئيس الحكومة، هشام المشيشي، وتولي رئاسة النيابة العامة.

وقال سعيد، في كلمة متلفزة، خلال اجتماع مع قيادات أمنية وعسكرية، إنه قرر تولي السلطة التنفيذية بمساعدة رئيس للحكومة يعينه بنفسه، معتبرا أنه التزم في ذلك بالفصل الـ80 من الدستور، الذي يشترط أن يتشاور بهذا الخصوص مع رئيس الحكومة الحالي، المشيشي، وهو ما أثار تساؤلات عن ما إذا كان الأخير محتجزا في قصر قرطاج، في ظل غيابه عن المشهد.

تعرض الرئيس المالي المؤقت العقيد آسيمي غويتا، صباح اليوم الثلاثاء، لمحاولة طعن بالسكين، فيما وصف بأنها «محاولة اغتيال».

وحسب المعطيات الأولية، فقد جرى الهجوم في المسجد الكبير بالعاصمة باماكو، حين كان الرئيس المؤقت يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك.

وقال شهود إن الهجوم وقع أثناء الاستعداد لذبح الأضحية، مؤكدة أن الرئيس المؤقت لم يصب بأي أذى وأنه نقل على الفور من المكان.

وتشير بعض المصادر إلى أن الهجوم على الرئيس نفذه «شابان» جرى توقيفهما، وأن شخصا واحدا أصيب بجراح طفيفة، يعتقد أنه من حرس الرئيس.

توفيت، اليوم الجمعة، جيهان السادات، ارملة الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، بعد صراع مع المرض.

وقالت رئاسة الجمهورية المصرية، في بيان، إن “جيهان السادات قدمت نموذجاً للمرأة المصرية في مساندة زوجها في ظل أصعب الظروف وأدقها، حتى قاد البلاد لتحقيق النصر التاريخي في حرب أكتوبر المجيدة الذي مثل علامةً فارقةً في تاريخ مصر الحديث، وأعاد لها العزة والكرامة”.

وأصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي قراراً بمنح الراحلة وسام “الكمال”، مع إطلاق اسمها على “محور الفردوس”.

أعلنت الأمم المتحدة الجمعة إصابة 15 شخصا من قوة حفظ السلام التابعة لها إثر انفجار سيارة مفخخة في مالي، في هجوم جديد بالدولة الفقيرة في الساحل الأفريقي.<

أعلنت فرنسا مساء اليوم تعليق عملياتها العسكرية المشتركة مع الجيش المالي، وذلك في أعقاب الانقلاب العسكري الذي وقع نهاية مايو الماضي في باماكو.

 وحسب صحراء ميديا التي أوردت الخبر فإن القرار وصدر عن وزارة الجيوش الفرنسية.

وتخوض فرنسا منذ 2013 عملية عسكرية في مالي، لمحاربة “الإرهاب”.

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد لوح بعد الانقلاب بسحب قواته من مالي، والبالغ قوامها 5100 جندي.

فبينما أكد التلفزيون الحكومي انتصار قوات ادريس_ديبي في معارك الأمس في شمال البلاد نفت قوى المعارضة ذلك مؤكدة مواصلة تقدمها نحو العاصمة انجامينا.
وحيث أكد شهود عيان من داخل المدينة إغلاق مداخلها وتتمركز القوات الحكومية على مشارفها في ما يبدوا أنه استعداد لصد هجوم مرتقب على العاصمة.
هذا وقد تداول نشطاء بمواقع التواصل الإجتماعي أنباء تفيد بصياغة اتفاق أمني مستعجل مع فرنسا من أجل تدخلها عسكريا لترجيح كفة حليفها الوفي ديبي علما بأن قوات برخان لديها قاعدة عسكرية داخل العاصمة التشادية وقد تدخلت أكثر من مرة لإنقاذ ديبي من ثورات معارضيه.

أفادت وسائل إعلامية محلية بإطلاق نار مكثف قرب القصر الرئاسي في النيجر بأسلحة ثقيلة من الساعة الثالثة و حتى الرابعة فجرا.

كما أكدت مصادر أمنية أخرى في العاصمة  انيامى أن الأمور أصبحت تحت السيطرة ، وذاك بعد اعتقال عدد قليل من عناصر الجيش كانوا وراء محاولة الانقلاب على القصر الرئاسي بقيادة رقيب .

 رحبت الجامعة العربية، الجمعة، باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين قطر وموريتانيا، وإعلان إعادة فتح سفارتي البلدين.

وأكدت جامعة الدول العربية، في بيان، أن "هذه الخطوة تصب في اتجاه تصفية الأجواء العربية، ورأب الصدع بين الأخوة، وتُعيد اللحمة للنسيج العربي".

وأشادت الجامعة بـ"الدور المهم الذي لعبته سلطنة عُمان في الوساطة بين البلدين الشقيقين".

أصبحت نائبة الرئيس التنزاني سامية سولو حسن، رئيسة البلاد بعد وفاة الرئيس التنزاني جون ماغوفولي، لتصبح أول رئيسة مسلمة محجبة في إفريقيا، وفقا لموقع صوت أميركا.

ومن المتوقع أن تؤدي حسن اليمين الدستورية لخلافة ماغوفولي، وإكمال فترة ولايته الثانية البالغة خمس سنوات، والتي كان قد بدأها للتو بعد فوزه في الانتخابات أواخر العام الماضي.

كان التليفزيون التنزاني أعلن مساء الأربعاء، وفاة ماغوفولي - أحد أبرز المشككين في وجود فيروس كورونا بإفريقيا - بسبب قصور في القلب.