بسبب قصور في الفهم بالنسبة بعض الناخبين و لا مبالاة للبعض الآخر من المنتخبين للخدمات المقدمة تتسع الفجوة وتضعف العلاقة بين الاثنين في العديد من الدوائر الانتخابية في مقاطعة لعيون.
وذلك بعد أن أفرزت عملية الانتخابات البلدية والنيابية والجهوية الماضية شباب من حزب الإنصاف الحاكم في موريتانيا يتمتعون في الغالبية بالثقافة ويفتقدون لسند سياسي مؤطر يمكنهم من تجاوز العقبات وإكراهات المهنة من خلال معايشة المواطن الذي حملهم على كتفه.