لن يفلح المتطرفون ولا الانفصاليون العنصريون في زعزعة قواعد اللحمة الحقيقية التي أساسها الإسلام.
ولكن نجاح الدولة يكمن فقط في محاربة:
-الاقطاعيين القبليين،
-والشرائحيين،
-والإثنيين،
-ودعاة الكراهية الساديين،
-والناهبين،
-والمفسدين،
-والمبذرين ثروة الشعب بلا مقابل في التشييد والبناء.
وإنه بقدر ما،
يحاول الساديون عبثا خلخلة ثوابت التعايش بسبب الظلم الذي يمارسه الاقوياء،
بقدرما يتمادى الانتهازيون تحت دثار التراتبية المجتمعية في الظلم والاستئثار بثروات الوبلد وقيادته بلا عدالة او إرادة بناء.