لعل أهم شيء بالنسبة لساكنة تيشيت
وفاعليها في الوقت الراهن وفي كل وقت هو الوفاق والاتحاد والتلاحم
لمواجهة واقع مرير تعيشه ساكنة المدينة والمقاطعة بوجه عام
فقر ومرض وعزلة قاتلة ينبغي للجميع
وخصوصا علية القوم أن يتساموا عن الذاتية والمنطلقات الضيقة ليكونوا قوة ضغط محترمة ومتماسكة تسعى إلى انتهاز فرصة سانحة ستلقي بظلالها الإيجابية والوارفة على مقاطعتهم على المستويين الثقافي والتنموي
أن فرص رعاية فخامة رءيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني لمهرجان المدائن(نسخة تيشيت2022،)
ووجود وزيرنا الاول محمد ولد بلال على رأس الحكومة
وقيادة معالي وزير الثقافة......والعلاقات مع البرلمان الناطق باسم الحكومة لقطاع الثقافة
فرص يجب أن لا تضيع على تيشيت
أن معالي الوزير المختار ولد داهي
بفكره النير وتوازن منطلقاته وعقلانية طرحه للنهوض بقطاع الثقافة تسمو إلى أن تصنف وتوصف بأنها خطة لتنمية الوطن تحت يافطة الثقافة
ازدواجية راءيعة تبعث الامل وتحث على الجدية في العمل
ازدواجية تمثل الفهم العميق لتعهدات فخامة رءيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني بل وتجسيدا لهذه التعهدات على أرض الواقع
ليحصد المواطن والوطن ريعها غير منقوص
ودون تسويف ولا تأخير وعل كافة الصعد
واول من يجني تلك الثمار ويستلم نصيبه من تعهدات صاحب الفخامة ساكنة المدائن القديمة وبوجه عام
أن استخدام الثقافة رافعة للتنمية
والتنمية رافعة للثقافة فكرة راءيعة
ومنتجة طبقت على أرض الواقع من خلال مجمل النشاطات التي قيم بها في نسخة وأدان
فشكرا والف شكر لفخامة رءيس الجمهورية محمد الشيخ الغزواني ولوزيرنا الاول محمد ولد بلال ولمعالي وزير الثقافة.....المختار ولد داهي
واذا كان لا بد من مطلب جديد لهذه المدائن وتيشيت على وجه الخصوص
فإن التمييز السياسي الإيجابي والتمييز الاقتصادي التنموي إضافة إلى التمييز الثقافي القائم حاليا أمران في غاية الأهمية بالنسبة لتنمية هذه المداءين وخلق انسجام يمتص الطاءيفية ويزيد من سرعة عجلة التنمية
أن معيار عدد السكان وانعكاساته على مختلف الصعد أضر كثيرا بامهات الوطن
فالإمهات اعز وأسمى وأحق من بقية أفراد العائلة
محمدو احمدو الصغير_ولد باب
