توجه وزير الشؤون الخارجية والتعاون إسماعيل ولد الشيخ أحمد اليوم الأربعاء إلى باريس، حيث سيمثل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في قمة بباريس.
ويجتمع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالإليزيه الأربعاء مع "رؤساء الدول الشريكة" في العمليات العسكرية ضمن إطار مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، لبحث الانسحاب العسكري من مالي بضغط من المجلس العسكري الحاكم في باماكو. وسيناقش ماكرون وشركاؤه إعادة الانتشار في المنطقة التي لا تزال الجماعات المتطرفة تحتفظ بقدرتها على إلحاق الضرر بها وتهدد خليج غينيا.