أعلنت الرئاسة الغابونية الجمعة وفاة وزير خارجية البلاد مايكل موسى أدامو، إثر نوبة قلبية أصابته قبيل انضمامه لمجلس الوزراء في اجتماعه الأسبوعي.
وأوضح بيان صادر عن الرئاسة تلاه عبر وسائل الإعلام الرسمية في البلاد، الوزير الأول الغابوني الجديد آلين كلود بيلي باي نزي، أن رئيس الدبلوماسية الغابونية توفي "رغم الجهود التي بذلها متخصصون" لإنعاشه في مستشفى عمر بونغو أونديمبا العسكري.

أعلن التلفزيون الرسمي لبوركينافاسو، عن تحرير جيش البلاد 62 امرأة و4 رضع، بعد أزيد من أسبوع على اختطافهم في الشمال على يد مسلحين مجهولين.

وعرض التلفزيون الرسمي في نشرة إخبارية ليلة البارحة، صورا للنساء المحررات، مشيرا إلى أن عملية التحرير تمت إثر "عملية للقوات المسلحة"، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

ووفق ما نسبت وسائل إعلام محلية لمصادر أمنية، فقد تم العثور أمس على النساء والأطفال في منطقة "توغوري" على بعد 200 كيلومتر جنوب مكان اختطافهم، قبل أن يتم نقلهم في المساء إلى العاصمة واغادوغو، حيث استقبلهم مسؤولون من الجيش.

أدي حادث سير في "انغان صار" الواقعة بين "سان لوي" و"لوغا"، بعد تصادم بين شاحنة وسيارة نقل عمومي إلى وفاة 19 شخصا، كما أدي الحادث إلى سقوط 24 جريحا.

وتم نقل المصابين إلى المستشفي الجهوي في لوغا لتلقى العلاج.

ويأتي هذا الحادث بعد حادث أليم وقع منذ أيام فى منطقة كفرين تحديدا سيكلو، والذي أسفر عن مقتل 40 شخصا وعشرات الجرحى.

اتهمت السلطات التونسية أطرافا معيّنة بالسعي للتحريض على ممارسة أعمال شغب في الأحياء الشعبية.
وذكرت وزارة الداخلية التونسية، يوم السبت، في بيان، أن معلومات تبلغت لمصالح الأمن تفيد بسعي بعض الأطراف لتحريض مجموعة من المراهقين والقصّر وأصحاب السوابق العدلية للقيام بأعمال شغب في أحياء شعبية.

وأوضحت الوزارة أن الأمن يبذل جهودا حثيثة للقبض عليهم وإحالتهم إلى العدالة.

ولفتت إلى أن النيابة العامة في المحكمة الابتدائية في قرمبالية بمحافظة نابل، أعطت إذنا، يوم السبت، بإلقاء القبض على 3 أشخاص بتهمة تكوين "وفاق إجرامي".

قُتل عنصر أمن وأصيب 3 آخرون بجروح إثر هجوم مسلح استهدف مركز تفتيش على محور الطرقات كاتي-كيتا على بعد حوالي 130 كيلومتراً من العاصمة المالية باماكو.

وأوضح حاكم ولاية كيتا جيبي جاوارا أن نقطة درك سيبيكورو في منطقة كيتا تعرضت للهجوم، مضيفاً أن الحصيلة مقتل دركي وسقوط ثلاثة جرحى حالة أحدهم خطيرة.

أعلن الرئيس الإيفواري، الحسن واتارا، الأحد 8 يناير، أن الكوت ديفوار ترغب في “استئناف علاقات طبيعية” مع مالي بعد الأزمة الناجمة عن اعتقال جنود إيفواريين قبل ستة أشهر في باماكو، والذين عادوا إلى أبيدجان أمس السبت بعد العفو عنهم من طرف الرئيس الانتقالي المالي العقيد عصيمي غويتا.

وقال الرئيس واتارا، خلال حفل أقيم على شرف 46 جنديا إيفواريا، بحضور أفراد أسرهم وأعلى سلطات الدولة والجيش، إنه “بطبيعة الحال، وبعد أن انتهت الأزمة، يمكننا استئناف علاقات طبيعية مع دولة مالي الشقيقة، التي تحتاج إلينا و نحتاج إليها أيضا”.

طالب رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، بالضغط على الأجسام السياسية في ليبيا كافة، من أجل تحقيق مشروع المصالحة الوطنية الشاملة، مشيراً إلى أنه يجب «إنجاز هذا المشروع إلى جانب (القاعدة الدستورية) لتحقيق تطلعات الشعب في إجراء الاستحقاق الانتخابي».

قالت الرئاسة المالية في بيان مساء الجمعة، إن الرئيس آسيمي غويتا أصدر مرسوما بالعفو عن 46 جنديا من ساحل العاج، أدينوا خلال الأيام الماضية من طرف المحكمة بالتآمر ضد الحكومة، و”الهجوم على الأمن الخارجي للدولة، وحيازة الأسلحة والذخائر ونقلها للحرب أو الدفاع عن قصد يتعلق بمشروع فردي وجماعي يهدف إلى إحداث اضطراب خطير “.

وكانت محكمة جنايات باماكو، قد حكمت بالسجن 20 عامًا وغرامة قدرها 2 مليون فرنك أفريقي، على كل واحد من الجنود الإيفواريين المعتقلين في مالي منذ يوليو الماضي.

بدأ الرئيس التوغولي السيد فور غناسينغبي اليوم الأربعاء زيارة صداقة وعمل لجمهورية مالي.

هذا و استقبل الرئيس التوغولي لدى وصوله من طرف رئيس المجلس العسكري الانتقالي العقيد عاصيمي كويتا بمطار موديباو كويتا في بامكو، و الوزير الأول المالي، و أعضاء المجلس العسكري و الحكومة،وسط حضور للجالية التوغولية في بامكو.

وجه تحالف المعارضة الرئيسي للرئيس قيس سعيّد في تونس الثلاثاء اتهامات للسلطة باستخدام العدالة كأداة لإسكاته وذلك من خلال بدء تحقيقات ضد عدد من أعضائه.

وخلال مؤتمر صحفي الثلاثاء قال زعيم جبهة الخلاص الوطني أحمد نجيب الشابي إنه استدعي للمثول أمام القضاء إلى جانب ثلاثة أعضاء آخرين من كتلته، وهم رضا بلحاج وشيماء عيسى وجوهر بن مبارك في إطار قضية رفعتها معارضة أخرى هي عبير موسي.