انتقد العديد من سكان ولاية الحوض الغربي تسمية المندوبية العام للتضامن الوطني ومكافحة الاقصاء ” تآزر” مجمع لها في لعيون باسم الفقيه الراحل الأستاذ حمدا ولد التاه .
حيث اعتبر البعض بأن هذه التسمية ابتزاز وتهميش جديدين لإعلام ووجهاء ورموز ولاية الحوض الغربي مع كامل الإحترام لهذه الشخصية التي حملت الاسم من مواليد ولاية اترارزة.
.
نماذج من هذه التعليقات على الحدث :
الأستاذ ألف ولد جدو
إنجاز مهم ونثمنه عاليا ينضاف إلى إنجازات أخرى
كبناء المستشفى الكبير وحي تآزر السكني والتخطيط العمراني لمدينة لعيون ، لكن التسمية اليوم على العلامه حمدا ولد التاه نتحفظ عليها وخطأ جسيم واستفزاز كبير.
لعل التاريخ يسجل أننا لم نندد.
نرجو إجراء تعديل على هذه التسمية.
البكاي ولد النني ولد محمد سيدي :
تسمية هذ المجمع على غير أحد أعلام الولاية استفزاز و احتقار و يحمل عدة استفهامات؟؟
كيف لولاية بحجم الحوض الغربي غنية بالأعلام من العلماء و المفكرين و الساسة الكبار و يتم تجاهلهم؟
وخيرت بالعلامة حمدا التاه رحمه الله يغير كان بالإمكان أن يخلد فى مسقط رأسه أو ولايته أو انواكشوط الذى هو جامع…
هذه الولاية تعيش انحطاط للأسف.
محمد أحمد عبد الوهاب :
حمدا ولد التاه راجيين لو الرحمة و الغفران و ديرانو اعل اللهم و الرياضة فلعيون ماه رفق بيه و يعتبر و نشازا و استفزازا
كما قال آخر :
فعلا غيرمنصف الولايه فيه من الأعيان علماءومصلحين ومثقفين كثروخيرت الشيخ حمدا ورحمه الله لكن الولايه حاضن لأعيانها وعلمائها يجب تغييرالإسم.
