بعد إعلان الإداري المدير العام للشركة الوطنية للصناعة و المناجم (اسنيم) عن هيكلة جديدة تم فيها إعلان إدارة للاتصال والعمل الاجتماعي إضافة إلى تعيين مسؤول للنشر وقسم للاتصال ، مازالت كل هذه المصالح معطلة ولم تقم بأي دور رغم مروري قرابة الشهرين على تعيينه دون معرفة السبب الحقيقي.
ومازالت أخبار اسنيم من الصعوبة بمكان الحصول عليها أما الدخول فهو حكاية أخرى بعد حرمان فريق من الإعلاميين من تغطية انتخابات المناديب الأربعاء الماضي وعدم السماح لهم بدخول منطقة “لبير” ، ومضايقته في ساعات المساء لمواكبة الفرز في تصرف لم تكشف حقيقته من قبل شركة بحجم اسنيم.